ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ »ﺣﺎﺯﻣﻮﻥ « ﺿﺮﺏ ﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ
ﻭﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ﺍﺳﺘﻄﺎﻋﺖ
»ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ «
ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ
ﻋﻠﻰ
ﻋﺪﻳﺪ
ﻣﻦ
ﺍﻟﻄﺮﻕ
ﻭﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ
ﺍﻟﺘﻰ
ﻳﺘﻮﺍﺻﻞ
ﺑﻬﺎ
ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ
ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩﻳﻴﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻭﻋﻨﺎﺻﺮ ﻛﺘﺎﺋﺐ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ
ﻓﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﻗﺪ ﺗﻨﻮﻋﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﻗﺎﻡ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻴﺔ ﺃﻛﺪ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ
ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﻭﻧﺠﺎﺣﻬﻢ ﻓﻰ ﺩﺧﻮﻝ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ، ﻭﺣﺼﻠﺖ ﺃﻳﻀﺎ ﻋﻠﻰ
ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺑﺮﻳﺪ ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻰ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻑ ﺷﺎﺕ ) ﺩﺭﺩﺷﺔ ( ﻣﺨﺼﺼﺔ
ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺑﺪﻭﺭﻫﻢ ﻳﺸﺮﺣﻮﻥ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ
ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﺑﻠﺪﺍﻧﻬﻢ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﺴﻮﺭﻳﺎ
ﻟﻴﻬﺮﺑﻮﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻷﺭﺍﺿﻰ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻭﻳﻠﺤﻘﻮﻫﻢ ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ
ﻟﻠﻘﺘﺎﻝ، ﻭ »ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ« ﺇﺫ ﺗﺘﺤﻔﻆ ﻋﻠﻰ ﻧﺸﺮ ﺃﻯٍّ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻓﺈﻧﻬﺎ
ﺗﺆﻛﺪ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻯ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻷﻣﻨﻴﺔ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻃﻠﺒﺘﻬﺎ .
ﺍﻟﺠﺪﻳﺮ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﻜﺘﺎﺋﺐ ﺍﻟﻘﺘﺎﻟﻴﺔ ﻓﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺗﺼﻒ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﻣﻦ
ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻰ ﻓﻰ ﺃﻛﺜﺮﻫﺎ ﺟﻤﺎﻋﺎﺕ ﺟﻬﺎﺩﻳﺔ ﻣﺴﻠﺤﺔ ﺗﻠﺼﻖ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺻﻒ ﻭﻻ ﻳُﻌﻠﻢ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻠﺐ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩﻳﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺩﺍﺧﻞ
ﺳﻮﺭﻳﺎ، ﻓﻔﻰ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻨﻔﻰ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺻﻠﺘﻪ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻳﺆﻛﺪ ﻣﻮﺍﻃﻦ
ﻛﻮﻳﺘﻰ ﻳﺪﻋﻰ ﺃﺑﻮ ﺣﻤﺪ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺩﺧﻞ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﺣﺎﺭﺏ ﻓﻰ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﺍﻟﺤﺮ ﻟﻔﺘﺮﺓ، ﻟﺠﺮﻳﺪﺓ »ﺍﻟﻘﺒﺲ« ﺍﻟﻜﻮﻳﺘﻴﺔ ﺃﻥ » ﺟﻤﺎﻋﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻹﺧﻮﺍﻥ
ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻫﻢ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺪﻭﻩ ﻓﻰ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﺗﺮﻛﻴﺎ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﺍﺗﺼﺎﻝ
ﻣﺒﺎﺷﺮ ﻣﻊ ﺍﻻﺳﺘﺨﺒﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺔ ﻭﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ .«
ﻭﻋﻠﻰ ﺻﻌﻴﺪ ﻣﺘﺼﻞ ﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺘﺰﻋﻤﻪ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﺭﻳﺎﺽ ﺍﻷﺳﻌﺪ
ﻭﺍﻟﺬﻯ ﻳﺘﺒﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻭﻳﻘﻮﺩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ
ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻗﻌﻪ ﻣﺮﺍﺕ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻓﻰ ﻣﻌﺮﺽ ﺭﺩﻩ ﻋﻠﻰ ﺳﺆﺍﻝ ﻳﺘﻜﺮﺭ
ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺣﻮﻝ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺭﺍﺿﻰ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﻟﻠﺠﻬﺎﺩ، ﺑﺈﺟﺎﺑﺔ ﻧﻤﻄﻴﺔ
ﺗﺘﻜﺮﺭ ﺑﺘﻜﺮﺍﺭ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ: »ﺣﻴﺎﻛﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺇﺧﻮﺗﻨﺎ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺗﻜﻮُّﻥ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﺍﻟﺴﻮﺭﻯ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﺒﻄﻞ، ﺟﺮﻯ ﺗﻨﺒﻴﻪ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺍﻟﻤﺘﺤﻤﺴﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺳﻮﺭﻳﺎ
ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺴﻼﺡ، ﻟﺬﻟﻚ
ﻻ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﻟﺘﺴﻠﻞ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺳﻴﻤﺎ ﺃﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻣﻨﺎﻃﻘﻬﺎ
) ﻭﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ ﺃﺩﺭﻯ ﺑﺸﻌﺎﺑﻬﺎ .( ﻭﻣﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﺏ
ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻫﻮ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺃﺳﻠﺤﺔ ﻣﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺪﺭﻭﻉ ﻭﻣﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﻄﺎﺋﺮﺍﺕ، ﻭﺧﻴﺮﻫﺎ
ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﻒ، ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻷﻥ ﺟﻴﺸﻜﻢ ﺍﻟﺤﺮ ﻳﺮﻳﺪ ﻣﺎ
ﻳﺴﺪ ﺭﻣﻘﻪ ﻣﻦ ﻃﻌﺎﻡ، ﻭﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻄﻌﻢ ﺍﻟﻘﺮﻳﺒﻴﻦ ﻣﻨﻪ ﻭﻣﻦ ﻳﺄﺳﺮﻫﻢ .
ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻋﺎﻳﺔ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻔﻀﺎﺋﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﻮﺍﺗﻒ
ﺍﻟﻤﺤﻤﻮﻟﺔ ﻭﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻟﻠﺜﻮﺭﺓ . ﻭﺃﺧﻴﺮﺍ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻌﺠﻞ ﺑﺎﻟﻨﺼﺮ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ﺑﺸﺎﺭ ﻭﻋﺼﺎﺑﺘﻪ ﺍﻟﻤﺠﺮﻣﺔ .«
ﻟﻜﻦ ﺃﻣﺮﺍ ﻣﺮﻳﺒﺎ ﻭﺧﻄﻴﺮﺍ ﺍﺳﺘﻮﻗﻔﻨﺎ ﻓﻰ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻓﻘﺪ ﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ
ﻋﻦ ﻋﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗُﺘﻠﻮﺍ ﻓﻰ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﺮ ﻣﻨﺬ
ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ، ﻟﻜﻦ ﺩﺃﺏ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻭﻫﻢ ﻳﻌﻠﻨﻮﻥ ﻋﻦ
ﻭﻓﺎﺓ ﺟﻬﺎﺩﻯ ﻣﺼﺮﻯ ﺑﺘﻌﻘﻴﺐ ﺍﻹﻋﻼﻥ ﺑﺘﻌﻠﻴﻖ ﺛﺎﺑﺖ ﻧﺼﻪ» : ﻳﺎ ﻟﻴﺘﻪ ﺍﺳﺘُﺸﻬﺪ
ﻭﻫﻮ ﻳﻤﻨﻊ ﺳﻔﻦ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻟﺪﻣﺎﺭ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻭﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻟﺘﺰﻭﻳﺪ
ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻹﺟﺮﺍﻡ ﺑﺄﻃﻨﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﻻﺳﺘﻜﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺠﺎﺯﺭ ﻭﺍﻟﻘﺘﻞ ﻓﻰ ﺣﻖ
ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺭﻯ ﺍﻷﻋﺰﻝ .« ﻳﺘﻜﺮﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﻊ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺼﻔﻬﻢ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ
ﺑﺎﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺼﻴﻐﺔ ﻓﺒﻌﺪ ﺍﺳﻢ ﻣﻦ ﻭﺻﻔﻮﻩ ﺑﺎﻟﺸﻬﻴﺪ » ﺃﺣﻤﺪ
ﺭﻓﻌﺖ« ﻣﺼﺮﻯ ﻣﻦ ﻛﻔﺮ ﺍﻟﺸﻴﺦ، ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺳﺠﻮﻥ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺛﻢ
ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺠﺎﻫﺪ ﻓﻰ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ ﻓﺠﺎﻫﺪ ﻭﺭﺟﻊ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺕ ﺍﻟﻘﺬﺍﻓﻰ، ﺛﻢ
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺫﻫﺐ ﻓﺠﺎﻫﺪ ﻓﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺎﻫﺪﻳﻦ ﺿﺪ ﺷﺒﻴﺤﺔ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ
ﻭﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ﺑﺸﺎﺭ ﻣﻦ » ﺍﻟﺮﻭﺍﻓﺾ ﺍﻟﻌﻠﻮﻳﻴﻦ «، ﺃﺭﺩﻑ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺗﺤﺖ
ﺇﻋﻼﻧﻪ )ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ »ﺍﻷﺥ ﺍﻟﻤﻘﺎﺗﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﺸﻴﺦ« ﻣﻦ
ﺻﻌﻴﺪ ﻣﺼﺮ، ﺗﻘﺒَّﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ، ﺍﺳﺘُﺸﻬﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﺎﺗﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﺭﻯ ﺍﻟﺤﺮ ( ،
ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻌﺪ ﺗﻮﺟﻴﻬﺎ ﺻﺮﻳﺤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﺭﻯ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﺘﺎﺑﻊ ﺭﺳﻤﻴﺎ
ﻟﻠﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ، ﻟﻠﺠﻬﺎﺩﻳﻴﻦ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﻴﻦ ﺑﻀﺮﺏ ﺍﻟﺴﻔﻦ ﻭﺍﻟﺒﻮﺍﺭﺝ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ
ﻭﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﻤﺮ ﺑﻘﻨﺎﺓ ﺍﻟﺴﻮﻳﺲ .
ﻋﻠﻰ ﺻﻌﻴﺪ ﺁﺧﺮ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻴﻦ ﻓﻰ ﻋﺪﻳﺪ ﻣﻦ
ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺮﺍﻏﺐ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ
ﻓﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ